تنضم الهند إلى الولايات المتحدة والصين في ازدياد أمراض السمنة، حيث يبلغ عدد الأشخاص من أصحاب الوزن الزائد نحو مائة وخمسة وثلاثين مليون شخص. لمواجهة هذا الواقع المثير للقلق، أطلق رئيس الوزراء ناريندرا مودي حملة وطنية ضد السُّمنة وذلك بعد أن أشارت دراسة نشرت في عام ألفين واثنين وعشرين إلى وجود سبعين مليون بالغ يعانون من السمنة. وتساهم هذه الزيادة في انفجار حالات الإصابة بمرض السكري فقد سجلت الهند في عام ألفين واثنين وعشرين رقمًا قياسيًا عالميًا لعدد الأشخاص المصابين بالسكري.