أجرت الولايات المتحدة، في خطوة وصفت بأنها اختراق للمحظورات الدبلوماسية القائمة منذ عقود، محادثات سرية مع حركة حماس بشأن تحرير الرهائن الأمريكيين المحتجزين في قطاع غزة، ما أثار تساؤلات حول سياسة واشنطن الطويلة بعدم التفاوض مباشرة مع حركات مصنفة "إرهابية". يأتي ذلك بالتزامن مع تحذير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من "عواقب وخيمة" إذا لم تفرج حماس عن الرهائن.