يتوافد عدد قليل من الراغبين في التجنيد على المراكز المخصصة لذلك في عدة مدن فرنسية. ويخضع هؤلاء لساعات طويلة من الاختبارات فيما يجد الجيش الفرنسي صعوبة في جذب عدد كاف من المجندين، وقد سجل مؤخرا شغور 27 ألف وظيفة.