فاز المصرفي السابق مارك كارني بزعامة الحزب الحاكم في كندا، ليقود الحكومة المقبلة ويخلف جاستن ترودو، في وقت تشهد فيه البلاد توترات تاريخية مع الولايات المتحدة خلال عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. يتمتع كارني بخبرة كبيرة في إدارة الأزمات المالية، ويسعى لأن يكون الشخص المناسب لمواجهة حرب الرسوم والتهديدات الأمريكية. تشير استطلاعات الرأي إلى تفضيله عند نسبة مهمة من الكنديين الساعين إلى حسم ملف التوتر مع واشنطن.