نزحت العديد من العائلات السورية العلوية إلى قرى وبلدات في سهل عكار إلى الجانب اللبناني عبر مجرى النهر الكبير وإلى جبل محسن في طرابلس بلبنان، ليل الجمعة، على وقع المستجدات الدموية والإعدامات التي شهدتها مناطق الساحل السوري. وعبر النازحون مجرى النهر الكبير بما حملت أياديهم.