وصفت إسرائيل الخميس اتهامات وجهها إليها خبراء في الأمم المتحدة "باستخدام التعرية العلنية القسرية والاعتداء الجنسي في إطار الإجراءات الاعتيادية لتنفيذ العمليات لمعاقبة الفلسطينيين" عقب هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، بأنها "لا أساس لها ومنحازة وتفتقر للمصداقية". وكانت محكمة العدل الدولية أمرت إسرائيل في يناير كانون الثاني 2024 باتخاذ إجراءات لمنع أعمال الإبادة الجماعية خلال الحرب على حركة حماس.