تعاني ضواحي مدينة أنتويرب البلجيكية من تلوث شديد بمادة كيميائية ناجم عن أنشطة إحدى الشركات الصناعية. ولا يقتصر هذا التحدي على أنتويرب فحسب، بل يمتد إلى أكثر من 2300 موقع ملوث في أنحاء أوروبا، ما يشكل تهديد مباشر لصحة السكان.