يشهد قطاع البحث العلمي والأكاديمي في الولايات المتحدة حملة غير مسبوقة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وحُظر استعمال مصطلحات مُعيّنة في الأعمال الأكاديمية كما قُطع التمويل عن عدة برامج وطُرد مئات الموظفين والمسؤولين العلميين. وحذّر كثير من المسؤولين من تأثير حملة ترامب ضد العلم على العالم بأسره خاصة في مجال الصحة. كما بادرت دول كفرنسا للدعوة إلى تحرك أوروبي لاستقبال "لاجئين علميين" تضايقهم الإدارة الأمريكية.