من المقرر أن يلتقي إيمانويل ماكرون مع قادة صناعة الدفاع يوم الجمعة 14 مارس/آذار، بهدف زيادة معدلات إنتاجهم وعدد أفراد جيشهم. يتعين عليهم الاستعداد لتدفق الطلبات، حيث تهدف فرنسا إلى تعزيز جيشها. الهدف هو ضمان الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي، ولكن هذا قد يستغرق عقودا من الزمن.