في تصعيد جديد لسياسات إدارة ترامب، بدأ تنفيذ عمليات تسريح واسعة في إذاعة "صوت أمريكا" ووسائل إعلام أخرى ممولة حكوميا. وأثار القرار، الذي يشمل إنهاء عقود مئات الموظفين، انتقادات دولية، وسط تحذيرات من تداعياته على حرية الإعلام والنفوذ الأمريكي العالمي.