بعد تلقيه العلاج في مستشفى جيميلي على مدى خمسة أسابيع من التهاب رئوي مزدوج، عاد البابا فرنسيس في روما بعد ظهر الأحد إلى الفاتيكان الأحد. وظهر البابا علنا للمرة الأولى منذ منتصف شباط/فبراير بمناسبة صلاة التبشير الملائكي من شرفة مستشفى جيملي في روما حيث يتابع علاجا من التهاب رئوي حاد.