لم يكن الهدف من تطوير الذكاء الاصطناعي محصورا في محادثات مع روبوتات مثل "تشات جي بي تي" أو تعديل الصور والأصوات فقط، بل تمكنت بعض التطبيقات من تقديم حلول مبتكرة لتحسين حياة الناس، بما في ذلك دعم ذوي الاحتياجات الخاصة. فيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة.