كشف جهاز المخابرات الخارجي في إستونيا في تقريره السنوي للأمن القومي الصادر يوم الأربعاء، أن الصين تحولت إلى مركز رئيسي لتهريب المكونات الغربية الحيوية للقوات المسلحة الروسية، مما يدعم إنتاج موسكو للطائرات المسيرة العسكرية.