رغم فداحة حادثة الطعن المميتة في فيلاخ، التي نفذها لاجئ سوري في النمسا وأودت بحياة صبي وأصابت آخرين، إلا أن نتائج الاعتداء كان من الممكن أن تكون أشد فظاعة لولا تدخل رجل آخر في اللحظة الحاسمة، وقد حدث أن كان لاجئًا سوريًا أيضًا.. إليكم قصة علاء الدين أ. الذي أنقذ المدينة من شلال دماء أكبر.