بعد رحلة علاج شاقة مع سرطان الثدي، أدركت إميلي فيليبس أن أسلوب حياتها الغذائي بحاجة إلى تغيير جذري. دفعتها تجربتها إلى إعادة التفكير في كل ما تتناوله، فاستبعدت الأطعمة المصنعة والمكونات الضارة، متبنية نظامًا غذائيًا جديداً للحفاظ على صحتها والحد من مخاطر عودة المرض.