وبدا الأسرى المُفرج عنهم في حالة ضعف وهزال شديدين، حيث فقد بعضهم القدرة على المشي نتيجة التعذيب الجسدي الذي تعرضوا له. كما يعاني معظمهم من أمراض جلدية، فيما أُدخل أحدهم إلى المستشفى بسبب تليف في الرئة، وتلقى جميع الأسرى علاجًا للجرب