تشهد عمليات تهريب مكونات الطائرات من الولايات المتحدة إلى روسيا ارتفاعًا ملحوظًا، رغم القيود الصارمة التي فرضتها واشنطن على صادرات هذا القطاع عقب الغزو الروسي لأوكرانيا.