بعد هدوء حذر طوال الليل، الذي كان سبقه قصفا عنيفا، عاد الجيش الإسرائيلي ليوجه إنذارا إلى سكان الضاحية الجنوبية لبيروت، داعيا إياهم إلى إخلاء منازلهم على الفور.