تعهد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ونظيره الفرنسي جان نويل بارو بفعل كل ما هو ممكن ومواصلة دعم أوكرانيا رغم الضربة الروسية الأخيرة بصاروخ "أورينشنيك" فرط الصوتي متعدد الرؤوس.