تتعمق الانقسامات حول الصراع الأوكراني داخل دول الاتحاد الأوروبي، لا سيما عقب انضمام باريس إلى لندن وواشنطن وسماحها لكييف بضرب العمق الروسي بصواريخ فرنسية بعيدة المدى.