قامت دار غاليمار بنشر رسائل للكاتب الفرنسي ألبير كامو تعود إلى الخمسينيات كان يعارض من خلالها عقوبة الإعدام التي كانت تصدرها السلطات الفرنسية بحق المناضلين الجزائريين.