نشر الأمن الفيدرالي الروسي مادة أرشيفية توثق الجرائم التي ارتكبتها الكتائب النازية اللاتفية المتعاونة مع هتلر، وتؤرخ إعدامها النساء والأطفال في بيلاروس إبان الحرب العالمية الثانية.