وجهت عائلات الرهائن الإسرائيليين أصابع الاتهام إلى وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، واتهموهما بعرقلة المفاوضات بسبب طموحاتهما في تثبيت وجودهما بغزة.