قام علماء الفلك بقياس وزن السحب فائقة السرعة التي ترافق مجرتنا درب التبانة. وتبين أن السحب فائقة السرعة التي تتحرك في محيط مجرة درب التبانة أخف بكثير مما اعتقدوا سابقا.