ترك سقوط نظام الأسد صدمة في نفوس مؤيديه، وقد عصفت رياح التغيير بقلب المواقف لدى بعض مناصري الأسد وتساؤلات عن مصيرهم وهل سيتم إقصاؤهم كما فعل النظام السابق مع فناني المعارضة.