قررت دول كونفدرالية الساحل وضع قواتها بحالة تأهب قصوى معتبرة أن قرار انسحاب 3 دول من مجموعة "إيكواس" محاولة أخرى من "الطغمة العسكرية الفرنسية وأعوانها" لزعزعة استقرار المنطقة.