أقصت الأوضاع المتوترة التي مرت بها المنطقة العربية خلال العام 2024 شخصيات قيادية مهمة وأفرزت أخرى لتنافس زعماء حاليين على لقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثير".