توجهت خطيبة أحد الروس الـ11 المحتجزين في تونس برسالة إلى الرئيس التونسي قيس سعيد عبر اللجنة العليا لحقوق الإنسان والحريات الأساسية، طالبة مساعدته في الإفراج عن خطيبها وأصدقائه.