يترقب سكان قطاع غزة لحظة بلحظة مآلاتِ المفاوضات، أملا في نجانتهم من ويلات الحرب ومن الجوع والخوف الذي يتربص بيومياتهم، متطلعين إلى عودة فورية لمنازلهم التي هجروها قسرا .