قارنت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بين خطاب بايدن ونتائج إدارته وموقف الولايات المتحدة وبين مؤتمر لافروف لنتائج الدبلوماسية الروسية لعام 2024 وموقف روسيا.