تصاعدت الانتقادات الأوروبية لرئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، حيث اتهمها رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق رومانو برودي بـ"الطاعة المفرطة" لدونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك.