كشفت دراسة حديثة عن وجود روابط جينية بين الطول المتوقع وراثيا واحتمالية الإصابة بعدد من الأمراض، ما قد يساهم في تحسين التشخيص المبكر ومراقبة المخاطر الطبية للمرضى.