قضت محكمة الجنايات المصرية، بإعدام المتهم الأول في القضية التي عرفت إعلاميا بقضية "الدارك ويب"، بعد قتله طفلا والتمثيل بجثته وتصويرها لنشر الفيديو إلكترونيا بهدف تحقيق ربح مادي.