يحمل قرار الرئيس جو بايدن السماح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي بصواريخ "أتاكمز" عدة رسائل، أهمام الضغط على روسيا وإحراج الرئيس القادم دونالد ترامب، لكنه قرار يضع العالم مجددا على الحافة النووية.