تمنع إسرائيل آلاف المصابين بالسرطان في غزة من الخروج للعلاج، وتفاقم المجاعة معاناتهم، ويضطر الأطباء لتزويدهم بجرعات كيميائية مخففة يقولون إنها لا تجدي لكنها قد تبطئ انتشار الأورام.