أبدت منظمات روهينغية تفاؤلا حذرا من قدرة ماليزيا على إقناع السلطات العسكرية في ميانمار بالاعتراف بحقوقهم، أو تغيير نهج "آسيان" القائم على مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأعضاء.