في مشهد إبداعي يمزج بين السخرية والنضال يبرز تادغ هيكي كصوت كوميدي يرفع راية التضامن مع القضية الفلسطينية، متحديا المسكوت عنه وكاشفا زيف الدعاية الغربية.