يرزح قطاع غزة تحت وطأة كارثة إنسانية بلغت حدودها القصوى مع استمرار الحرب الإسرائيلية واعتماد تل أبيب سياسة التجويع سلاحا، إلى جانب أعمال القتل والتدمير والتشريد.