في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات جيوسياسية خطيرة ولي ذراع بين موسكو والغرب، يبدو أن طريق رئيسة مولدوفا مايا ساندو إلى الاتحاد الأوروبي لن يكون مفروشا بالورود.