في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشفت دراسة هي الأولى من نوعها عن مستويات خطيرة من مواد كيميائية مسرطنة في المنتجات البلاستيكية السوداء المستخدمة في تغليف الطعام وألعاب الأطفال.