رغم بقاء أسابيع قليلة على مغادرتها البيت الأبيض، تسعى إدارة الرئيس بايدن لتقديم مساعدات عسكرية جديدة لكييف، لكن محللين يرون أنها تأتي كدعاية بهدف تعويض الاستنزاف الذي وقع في الترسانة الأميركية.