كشفت الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا، في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد وفراره من دمشق، عن حقيقة الترسانة العسكرية المتهالكة للنظام السوري الذي حكم البلاد لأكثر من نصف قرن.