على عكس فترة حكم ترامب الأولى، تحسب بعض الدول الأفريقية للرئيس الأميركي بايدن اهتمامه الكبير بها وبتطبيق مجموعة مشاريع اقتصادية أهمها ممر لوبيتو، الذي حظي بترحيب أفريقي رغم وضوح المنفعة الأميركية منه.