يأمل القائمون على التعليم في حلب أن تمثل المرحلة الجديدة بسوريا نهضة في ملف التربية والتعليم، إذ يعول المدرسون والمديرون على تحسين جودة المناهج ودعم وسائط التعليم، فضلا عن زيادة الأجور.