يرى خبراء أن الاجتماع الدولي في العقبة لمناقشة مستقبل سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد يُعد خطوة مهمة في سبيل دعم وحدة الأراضي السورية، ورفض التدخلات الإسرائيلية، والانتقال السلمي للسلطة في البلاد.