تسعى إسرائيل باغتيالها رؤساء البلديات إلى ضرب الجبهة الداخلية وعرقلة الخدمات الأساسية في غزة، وفق ما يرى محللون، حيث كان آخرهم دياب الجرو الذي تحمل مسؤولياته رغم التحديات الإنسانية والعدوان المستمر.