مرت ثلاث وخمسون سنة من حكم الرئيس وابنه. تحولت سوريا إلى سجن طائفي، وصار الحديث عن التوازن الإستراتيجي لازمة فارغة، وأصبح صاحبه إله هوى تنتصب تماثيله في كل الزوايا.