تصاعد التمييز ضد المسلمين في شمال الهند تحت حكم حزب "بهاراتيا جاناتا"، بينما تقل التوترات في الجنوب بفضل التعددية السياسية وارتفاع مستوى التعليم بالإضافة للأيديولوجية الدرافيدية المقاومة للطائفية.