على مدار عقود، أدارت إسرائيل قضية تجنيد الحريديم من خلال منظومة التسويات بهدف الحفاظ على وحدة المجتمع وتماسكه في مرحلة بناء الدولة، ثم أخذت حيّزا المسألة تأخذ حيّزا واسعا في السجال السياسي والاجتماعي.