يعتقد مراقبون أن تنظيم الدولة يُعد أبرز المستفيدين من زعزعة استقرار طالبان من خلال اغتيال قادتها، ويسعى لاستغلال أي ضعف داخلها، بينما اتهم مسؤولون في الحركة أطرافا خارجية بالتورط في حوادث الاغتيال.